Forget Password?
Enter your e-mail address below to reset your password.
مادة تعليمية لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها مترجمة إلى اللغات: الروسية، والإنجليزية، والكازاخية، والشيشانية، والصينية. المادة التعليمية تتكون من ثلاثة كتب، مترجمة ومشروحة، قلم قاريء يقرأ الكلمات العربية، اسطوانة صوتية لجميع الدروس. والمادة تصلح للتعلم الذاتي، وللجامعات والمعاهد والمدارس، وقد أعدت بخبرة وإتقان وبطريقة عرض فريدة وحديثة وسهلة، وقد تم تدريس المادة في طبعتها الأولى لعدة سنوات وآتت ثمارها ولله الحمد. وقد مر المؤلف بمراحل زمنية طويلة في تدريس العربية للناطقين بالروسية، واطلع على الكتب التعليمية التي كانت تدرس لهم، وبفضل اكتساب هذه الخبرة لسنوات طويلة امتدت حوالى 20 عاما قرر أن يعد منهجا تعليميا خاصا بطريقته في التدريس خلال السنوات التي عمل فيها مدرسا للناطقين بالروسية، فبدأ إعداد كتاب تعليم العربية للناطقين بالروسية، وكان كتابا واحدا مع اسطوانة صوتية مسجل عليها كلمات وجمل دروس الكتاب، وكان هذا في عام 2006 تقريبا، وتم طباعة الكتاب سنة 2008 ونشره وتوزيعه، وقد مر على طبعته الأولى زمناً، وبعد ذلك ظهرت فكرة تغيير الكتاب بثوب جديد وجاءت الرغبة في البدء بإخراج الكتاب بشكل مغاير، وذلك بإضافات مهمَّة لكل دروس الكتاب، وتغيراً في أسلوب الشَّرح والترجمة، وإسهاباً في تفصيل وشرح بعض المواضع ليسهل فهمها. وتمَّ ذلك بتوفيق من الله وفضل، وخرج الكتاب بحلَّته الجديدة كمادة تعليمية مكونة من ثلاثة أجزاء، واسطوانة صوتية مسجل عليها الدروس باللغتين العربية والروسية، وقلم ناطق يقرأ النصوص والكلمات العربية. وتم طباعة المادة ونشرها وتوزيعها. ولكن الطموح لم ولن يتوقف إن شاء الله، فبعد نجاح المادة وتلقيها القبول من الجميع، بدأت أصوات المقربين تحث على إخراج المادة مترجمة إلى الإنجليزية، وتم ذلك بالفعل، وبعدها مباشرة تم برمجة المادة ووضعها في مبيعات الأب ستور، هي ونظيرتها المترجمة إلى الروسية، ثم اقترح بعض الأصدقاء من كازاخستان بعد رؤية المادة أن تترجم إلى اللغة الكازاخية تمهيدا لطباعتها ونشرها في كازاخستان وتم ترجمتها بالكامل ولله الحمد، ثم بدأ تشجيع المؤلف للبدء بترجمة المادة إلى اللغة الصينية وذلك بحث من الشركة المشرفة على البرنامج في الصين، وتم الانتهاء من الترجمة بفضل الله، كما تم الانتهاء من ترجمتها إلى اللغة الشيشانية بطلب خاص تمهيدا لطباعتها ونشرها. ما الذي يميز هذه المادة عن غيرها من كتب ومواد وبرامج تعليم العربية للناطقين بغيرها؟! الإجابة باختصار كالآتي: 1- الترجمة الكاملة. (الكلمات والجمل والشرح). 2- خبرة المؤلف وممارسته تعليم اللغة العربية للناطقين باللغة الروسية، وذلك لسنوات طويلة. 3- الكتاب يصلح لجميع الفئات والأعمار دون استثناء. 4- الاسطوانة الصوتية المرفقة تحوي جميع دروس أجزاء الكتاب الثلاثة باللغتين. 5- قلم قاريء يقرأ جميع النصوص العربية لكافة أجزاء الكتاب بصوت المؤلف (يغني عن مدرس). 6- المادة التعليمية بأجزائها الثلاثة مع الاسطوانة الصوتية والقلم القاريء تبدأ بتعليم المتعلم من البداية نطق الحروف وكتابتها وطريقة نطق وكتابة الكلمات. 7- المادة التعليمية تغني تماما عن الالتحاق بدورة تعليمية قد تمتد لزمن طويل تتطلب من المتعلم دفع أموالا ليست بالقليلة مقارنة بالسعر الزهيد الذي سيدفع لاقتناء هذه المادة التعليمية. يطمح المؤلف أن تنتشر المادة في كل مكان وبترجمات مختلفة، خدمة للغة العربية، ونشرا لها، وإعانة على تعلمها وتعليمها، ورغم القدرة المتواضعة لديه فإنه يأمل -بعد الله- أن يتم نشر المادة عن طريق المهتمين بنشر اللغة أو المهتمين بتسويق البرامج التعليمية أشخاصا أو هيئات أو شركات أو تجار. نرحب: بالشركاء، والممولين، والمحترفين في تسويق المواد التعليمية، والراغبين الاستفادة والربح من تسويق المادة، والراغبين في رعاية المشروع ونشره وتوزيعه. السوق المستهدف: بداية يمكن تسويق المادة بنسختها المترجمة إلى الإنجليزية، ولذا سيكون مكان الاستهداف دولة الإمارات، والفئة المستهدفة هي كل الذين يجيدون الإنجليزية ويرغبون في تعلم اللغة العربية بشكل سهل بحيث يستطيع تعلمها ذاتيا لإتقان الكتابة والقراءة وأصول المحادثة والإلمام بأهم الكلمات وطريقة صياغتها في جمل. ولا يخفى أن نسبة المتحدثين بالإنجليزية في الإمارات هي الأعلى من بين كل اللغات وتتفوق حتى على العربية، والرغبة في تعلم العربية تنبع من أسباب كثيرة منها الدينية وكذلك المهنية والرغبة في التحدث بالعربية لمجاراة أهلها في ديارهم، وأسباب أخرى تتعلق بالعربية وجمالها وحب تعلمها. ملاحظة: يمكن تسويق المادة في نفس الوقت أو وقت لاحق في بريطانيا، وذلك للطلب الشديد على المادة وتواصلي مع أصدقائي هناك، وسيكون السعر هناك أعلى من سعرها في الإمارات، مما يعني أن حساب الأرباح سيرتفع عن ما هو مكتوب في الأدنى. المنافسون: لا شك أن هناك مواد تعليمية كثيرة لتعليم العربية للناطقين بغيرها تنتشر هنا وهناك في الأسواق والمكتبات، ولكن إن عدنا للمقدمة التي ذكرت عن المادة نجد أنها تتميز بميزات تجعلها أكثر تنافسية عن غيرها من المواد. كسهولتها وشموليتها وعدم خوضها في تفاصيل القواعد والنحو، وكذا القلم الناطق المرفق مع المادة الذي يقرأ الكلمات بوضوح ويسر مما يغني عن تدريسها من قبل معلم. مكان إعداد المادة: يتم إعداد المادة بشكل كامل ونهائي في الصين، وذلك لمنافستهم للأسعار، وكذا خصوصية صنع القلم القاريء الذي تمتلكه الصين حصريا حتى الآن. والمادة سبق أن أعدت في الصين بنسختها المترجمة إلى الروسية، وكانت متقنة خالية من العيوب، ولم يرد عليها أي إشكال أو شكوى.
Share your ideas and get help
المادة التعليمية تتكون من ثلاثة كتب، قلم قاريء يقرأ الكلمات العربية، والمادة تصلح للتعلم الذاتي.
2016-02-07
محمد عبوشي
دبي
Educational
Fill the below form to contact the innovator:
0 Comments:
If you want to rate/comment, please login first.