نسيت كلمة المرور؟
ادخل عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك أدناه لإعادة تسجيل كلمة المرور الخاصة بك.
عن طريق برنامج فرصة - وزارة التضامن الاجتماعي
سوهاج, مصر
هل تستطيع تصميم عجلة فخار مبتكرة لا تحتاج استخدام القدم؟
دعوة لمهندسي الميكانيكا والميكاترونيكس والمختصين ورواد الاعمال لابتكار تصميمات حديثة تتيح لمستخدمي الكراسي المتحركة استخدام مهاراتهم الفنية في صناعة الفخار لاغتنام فرصة ربح 20,000 جنيه مصري مقدمة من قبل المركز الثقافي البريطاني (برنامج تطوير الاقتصاد الشامل والإبداعي) لتطبيق الحل بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي من خلال برنامج فرصة.
هذا التحدي يهدف لخلق فرص اقتصادية مؤثرة لأصحاب الاعاقات وحفظ هذه الحرفة التراثية من الاندثار. يرجى قراءة ما يلي لمزيد من التفاصيل!
دولاب الفخار هي آلة تستخدم في عملية تشكيل الأواني الخزفية والفخار. لا تتطلب هذه الماكينة استخدام الأرجل فحسب ، بل تحتاج أيضًا إلى تنسيق مثالي لليد و القدمين للعمل بكفاءة، يمثل هذا التنسيق تحديًا للأشخاص الذين يعانون من الشلل النصفي (مستخدمي الكراسي المتحركة) لأن حركة الدولاب تعتمد بشكل أساسي على أرجل الخزاف. يمنع هذا الاعتماد العديد من الأشخاص المبدعين الذين يعانون من الشلل النصفي من استخدام دولاب الفخار للتعبير عن فنهم وإبداع روائعهم الفنية ، في حين يتمتع مستخدمو الكراسي المتحركة بقدرة غير عادية على الحفاظ على وضعية الجلوس لفترة طويلة ، مما يمكّنهم من إنشاء أشكال معقدة وتصبحون أكثر إنتاجية من غير مستخدمي الكراسي المتحركة.
تدرب أكاديمية سندان لضعاف البصر على نسج السلال والخرز. يتم تعليم الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع على نسج السجاد والبسط وصنع السلع الجلدية ، وهم يتطلعون إلى إشراك مستخدمي الكراسي المتحركة في الصناعات الإبداعية بناءً على نجاح حل هذا التحدي.
تصميم وتصنيع عجلة فخار مبتكرة لا تحتاج لاستخدام الساق لتسهيل استخدامها من قبل مستخدمي الكراسي المتحركة. يجب تكييف عملية الإنتاج لملائمة احتياجاتهم وإتاحة بيئة عمل أكثر اثماراً وسهولة وتزيد من دخل مستخدمي الكراسي المتحركة وتتيح استمرارية هذه الحرفة العريقة. التصميم المقدم يجب أن يحتوي على المعايير الآتية:
إزالة الحاجة إلى استخدام القدم في العملية الإنتاجية
تقلل المجهود البدني والضغط العضلي
يمكن نقلها بواسطة العربات اليدوية
تستخدم مواد متاحة و/أو مصنعة محلياً
لا تحتاج لصيانة كثيفة
امنه التشغيل
سيحصل الفائز على مكافأة قدرها 20,000 جنيه مصري تُمنح من المجلس الثقافي البريطاني -برنامج تنمية الاقتصاد الإبداعي والشامل لتطبيق الحل وذلك بالتعاون مع برنامج فرصة التابع وزارة التضامن الاجتماعي، طبقا للشروط الآتية:
وفقًا للشروط والأحكام الخاصة بنا ، في حالة عدم تسجيل حقوق الملكية الفكرية ، يجب على المبتكر تضمين الحد الأدنى من التفاصيل المطلوبة للحكم على صلاحية التقنية وجدوى الحل ،دون المواصفات الفنية الكاملة.
يمكنك تقديم حل في أي وقت. قبل القيام بذلك ، نوصي بشدة بقراءة القواعد والأسئلة الشائعة.
هذا التحدي هو جزء من برنامج تعاون مشترك بمبادرة من برنامج فرصة التابع لوزارة التضامن الإجتماعي و بتمويل من المجلس الثقافي البريطاني من خلال مشروع تنمية الاقتصاد الشمل و الإبداعي و تنفيذ فريق عمل يُمكن.كوم، الهدف الرئيسي من البرنامج هو اكتشاف و تنمية مساهمات ذوي الإعاقات فى الاقتصاد الإبداعي و الشامل مع التركيز على مميزاتهم التنافسية من خلال حل التحديات وبناء المبادرات المجتمعية
للمزيد من التفاصيل، شاهد هذا القاء التلفزيوني مع دكتور عاطف الشبراوي والذي يشرح فيه المشروع بالتفصيل.
20,000 جنيه مصري*
الموعد النهائي لتلقي الحلول 24 نوفمبر 2019
* برجاء قراءة المكافآت والشروط
إذا كانت مؤسستك تواجه تحديًا ملحًا، يرجى إرساله بالضغط هنا واتباع التعليمات.
شارك بأفكارك وأحصل على مساعدة
يعمل موقع يمكن.كوم مع الأشخاص الذين لديهم أفكار مبتكرة والذين يبحثون عن دعم مادي او تعاون مع خبرات أخرى أو تسويق لإتمامها. منصتنا تساعدك على عرض فكرتك البتكرة على السوق والحصول على الدعم المطلوب! قد تحصل أيضا على فكرة لفرصة إقتصادية مستوحاة من التحديات التي نشرها آخرون لكي تحلها أنت وتحصل في المقابل على مكافاءة!
يُمكن.كوم يمكنك من إيجاد حلول مبتكرة من خارج مؤسستك، الابتكار التشاركي يمكنك من استخدام القوة الكامنة فى الشبكات الاجتماعية وحكمة الجمهور فى حل التحديات التي تواجه مؤسستك أو الفئات المستهدفة التي تعمل معها. لو أنت تمثل مؤسسة مانحه أو قطاع المسئولية الاجتماعية لشركة كبرى، يمكنك أن ترعى الحلول التي يتم تقديمها للتحيات المجتمعية.
يُمكن.كوم يمدك يقدر كبير من المنتجات و الأفكار المبتكرة من مجموعة متميزة من الرواد الاجتماعيين ورواد الأعمال فى العالم. تستطيع أن تقوم بدعم الفكرة او المنتج الذي تفضله عن طريق مشاركتها مع أصدقائك او التعاون مع المبتكر لتطوير أو إتمام فكرته!